يلتقي مروان برمزي ويلومه على غدره به، أما شوقي فقد أصبح يسكر كل يوم ويذهب إلى منزل مروة يناديها كما يقرر السهر في الملهى، والدة شاكالو تمنعه من الخروج ثانية مع شوقي.