تعلم عائلة سيد أحمد أن شوقي وقع القبض عليه وهو يسافر خلسة إلى إيطاليا ويسافر شفيق إلى روما مع أيمن، أما مروة أصبحت تعمل في الملاهي الليلية بعد أن تركها شوقي والناصر تحقق معه الشرطة حول كل التجاوزات التي قام بها.
يتشاجر شوقي مع أخيه ويصفعه لأنه شتم مروة وأخبره أنها لا تليق به ولا تشرف عائلته إلا أن شوفي ندم وحاول مصالحته يحاول صديق محرز أن يتقرب من أخته كما يذهب إلى زيارته في المنزل أما الناصر لا زال في السجن والمحامي يقابله ليجدا حلا لإخراجه.
تُقتل والدة زاك ، فيغضب ويرفض التعامل ثانية مع الشرطة لأنهم لم يستطيعو حمايتها، أما صفية تقرر الذهاب إلى رؤية ابنها، وتتشاجر مع والدة شاكالو. يتعرف شوقي على مروان في سجن الايقاف أما زاك يقوم بدفن والدته ويخرج الناصر من السجن لعدم توفر الأدلة ويذهب لتعزية زاك.
شوقي وشاكالو في السجن حيث يتعرفوا على مروان، أما شفيق في المستشفى ويحاول الطبيب مساعدته في الشفاء، أما زاك يخرج من السجن ويذهب إلى الملهى حيث يلتقي بالبديل التي وضعته العصابة.
يخرج شوقي وشاكالو من السجن وتستقبله والدته، أما شاكالو فتتشاجر معه أمه وتطرده فيظل في الشارع، يتعاون الناصر مع زاك للانتقام من الذي قتل والدته خاصة وأنه لم يعد يعمل مع الشرطة.
يخرج مروان من السجن ويتصل بشوقي ويتصالح شاكالو مع أمه، شفيق في المستشفى ويمر بأزمة نفسية لكنه يطلب من الطبيب العودة إلى منزله ولا زال محرز يبحث عن عمل.
يلتقي مروان برمزي ويلومه على غدره به، أما شوقي فقد أصبح يسكر كل يوم ويذهب إلى منزل مروة يناديها كما يقرر السهر في الملهى، والدة شاكالو تمنعه من الخروج ثانية مع شوقي.
لازال شفيق فاقد للذاكرة ويحاول الطبيب مساعدته هو الممرضة على استرجاع ذاكرته. أصبح شوقي يعمل مع مروان في ترويج المخدرات في الوسط الطلابي، أما شاكالو أصبح يعمل مع فريد ورهام في تصليح السيارات.
يجهز عماد نفسه للزواج من ابنة خالته ويحزن شوقي وهو يتذكر خطوبته من مروة التي أصبحت مفلسة بسبب عدم عملها وتحاول الاقتراض من صديقتها، بدأ شفيق يتذكر القليل من حياته عندما كان شابًا ولا يذكر علاقته بالعصابة.
يحاول شفيق استرجاع ذاكرته بسرعة لأنه يريد الخروج من المستشفى والعودة للحياة، أما زاك لا زال يبحث عمن قتل والدته. يتزوج عماد ويحضر جميع أفراد العائلة، أما مروة فأصبحت تخرج مع صديقتها للملهى.
يخرج شفيق من المستشفى وتعطيه الممرضة رقمها حتى يصبحا على اتصال، يجد محرز عمل لدى رجل طيب وأخته لم تخبره أنها تعمل خادمة في منزل، أما شوقي أصبح من المروجين التابعين للعصابة. تخرج مروة مع صديقتها إلى الكباريه وتتعرف على أحد أصدقائها.
تغني مروة في المقهى ويطلب منها الرجل أن تغني لديه في الكباريه. يغمى على رهام ويأخذها سيد أحمد إلى المستشفى وتلحق بهم مروة ويخبرها الطبيب أنها مصابة بالسرطان ويجب أن تمكث في المستشفى.
ينجح زاك في مهمته ويشكره الناصر على ذلك، وشفيق أصبح يتذكر القليل من الأحداث وعلاقته بالعصابة، يذهب شوقي هو وشكيب إلى زيارة رهام في المستشفى حيث يلتقي بمروة ويحاول التهرب من رؤيتها.
أصبح محرز يعمل ويكسب المال، أما أخته فتعطي كل راتبها إلى صديقها الذي يستغلها، يعين الناصر زاك على أكبر مشروع يديره كمكافأة له، تذهب مروة للغناء في الكباريه حيث يسهر الناصر وزاك ويعجب بها الناصر، تدفع مروة المال للمستشفى من أجل أختها.
يذهب شفيق إلى مكتب مختار ويقابله ويجبره أن يخبره بالحقيقة لكنه يرفض كما أصبح شاكالو يعمل مع شوقي في توزيع المخدرات على الشباب، يتذكر شفيق الحادث الذي قام به أيمن ويتذكر بعدها كل شيء ويذهب إلى الممرضة كي يخبرها، يعجب الناصر كثيرًا بمروة وينهي علاقته بمنال.
يطلب صاحب الكباريه من مروة أن تذهب إلى طاولة الناصر أو تترك العمل وتذهب إليه ويتعرف عليها، كما يطلب من صديقتها أن تتوسط له لديها حتى يقيم معها علاقة، يذهب سيد أحمد وزوجته لزيارة رهام ويعرض على مروة المال لكنها ترفض.
تطارد الشرطة شاكالو وهو يهرب ويطلب من مروان أن يزيده في المال المتفق عليه لكن مروان يرفض، أما شوقي فرمزي يغار منه ويريد الإيقاع به، شفيق يتفق مع الممرضة أن تساعده على الانتقام من الذين كانوا يعملون معه.
يتولى عماد قضية توزيع المخدرات ويجد صورة لشوقي فيتفاجئ لكنه لم يخبر عائلته، أما الناصر يتصل بمروة ويدعوها للعشاء ويخبرها أنه معجب بها ويطلب منها ترك العمل في الكباريه. مروان يغضب من شاكالو لأنه يريد المزيد من المال.
يذهب شوقي إلى الكباريه مع مروان ويجد مروة تغني هناك ويتفاجئ ويغضب وأخذ يشرب إلى أن سكر وعاد إلى المنزل حيث يجد عائلته مستاءة لأنه بات خارجًا ولم يعلمهم. شفيق يعيش لدى الممرضة ويعتني بابنتها وأخذ يتذكر ابنه أيمن.
يتشاجر سيد أحمد مع شوقي ويطرده من المنزل ويذهب شوقي إلى مروان ويقضي الليلة عنده. عماد يعمل جاهدًا للايقاع بعصابة المخدرات وشفيق أصبح صديق حميم لابنة الممرضة، أما رهام فتهرب من المستشفى وتذهب إلى فريد.
يعود شوقي إلى المنزل ويخبر والدته أنه يعمل في التجارة وهى تصدقه. يكتشف شفيق أن الناصر هو من قتل ابنه ويلتقي بمختار ويطلب منه أن يساعده في كشفه، أما رهام تتشاجر مع مروة بسبب امتلاكها للكثير من المال وتريد أن تعرف مصدره.
يقتل رمزي أحد أفراد العصابة بجرعة زائدة من المخدرات ويطلب من شوقي وشاكالو توزيع أكبر كمية من المخدرات في الملاهي الليلية وإحضار المال. تتزوج مروة من الناصر وزاك يريد أن يتواصل مع شفيق.
تتزوج مروة من الناصر وشوقي يعيش حالة حزن بسبب ذلك، أما هى فتذهب إلى المستشفى وتطلب من الطبيب أن يقوم بعمليه لأختها رهام. رمزي لا يعجبه شاكالو في توزيع المخدرات عكس شوقي الذي جلب له الكثير من المال.
يدخل شاكالو إلى منزل رمزي خلسة لسرقته لكنه يكتشف أمره ويمسك به ويعذبه، أما والدته فهي حزينة لأنه لم يرجع إلى المنزل. بطلب الناصر من مروة أن تساعده في إقناع أهل منطقتها بترك الأراضي حتى يقوم بمشروعه كما يذهب شفيق إلى سيد أحمد ويطلب منه الملف حتى يستطيع الإيقاع بالناصر.
يتشاجر سيد أحمد مع مروة ويطردها هى والمحامي بعد أن علم أنها زوجة الناصر وجاءت كي تطلب منه أن يكلم اهل المنطقة والتنازل عن أراضيهم له. تدخل حبيبة السجن بعد أن اتهمتها مشغلتها بالسرقة ويحاول عماد مساعدتها وإيجاد السارق.
يتشاجر رمزي مع الناصر ويخبره أنه قتل أيمن من أجله وتسمعه مروة فتتفاجئ وتعلم أنها تزوجت من مجرم. تتهيأ ريهام للعملية وتذهب إليها مروة لتوديعها، أما شاكالو فيريد أن يعرف الكثير من المعلومات عن رمزي ومروان.
تذهب مروة إلى منزل سيد أحمد وتطلب منه السماح وتخبره أن الناصر مجرم وأنه هو من قتل أيمن كما يأتي شفيق ويلتقي بها ويطلب منها أن تتجسس على الناصر وتأتي بأي دليل يدينه. شوقي يخبر شاكالو أنه قرر أن يترك العمل في المخدرات.
يتذكر شفيق مكان الأوراق ومفتاح الصندوق، ومروة تبحث في مكتب الناصر ووجدت بعض الملفات فصورتها وأخذتها إلى سيد أحمد كما أن الناصر خائف من شفيق ويطلب من المحامي أن يسرع في إخراج السكان من أرض المشروع.
يذهب شفيق وزاك إلى الناصر ويهدداه ويخيره شفيق أن الأرض أصبحت على ملكه كما يلتقي زاك بمدير أمن الدولة ويخبره أنه يريد أن ينتقم لأمه لأنه هو من قتلها. شاكالو يبتعد عن تجارة المخدرات ورمزي يبحث عنه أما شوقي فيحميه.
يقتل المفتش الناصر ويخبر مدير الأمن شفيق أنه من ساعده على استعادة ذاكرته للإطاحة بالناصر. يترك شوقي العمل في توزيع المخدرات مع رمزي ويطلب الزواج من مروة وهى تفرح بذلك كما يتزوج شفيق من الممرضة وينجب ولدًا يسميه أيمن.