تغني مروة في المقهى ويطلب منها الرجل أن تغني لديه في الكباريه. يغمى على رهام ويأخذها سيد أحمد إلى المستشفى وتلحق بهم مروة ويخبرها الطبيب أنها مصابة بالسرطان ويجب أن تمكث في المستشفى.