يتذكر شفيق مكان الأوراق ومفتاح الصندوق، ومروة تبحث في مكتب الناصر ووجدت بعض الملفات فصورتها وأخذتها إلى سيد أحمد كما أن الناصر خائف من شفيق ويطلب من المحامي أن يسرع في إخراج السكان من أرض المشروع.