يحاول أحد المواطنين حرق نفسه في المركز، يقبض الفايق على بعض الأشخاص أعداء الثورة، يعود عثمان من الصحراء ويستقبله زملائه كما يأتي أحد المواطنين ويشتكي بكل القنوات لأنهم يتكلمون كثيرًا.