يحزن أبو فهد من رفض الزعيم توسطه لأم رمزي، في حين تحكي فريال ﻷم عبدو عما طلبته من أم رمزي، يأتي أبو سليم فيأتي ليخبر العقيد الذي يذهب ليخبر الزعيم بهروب الشخص الذي قال أنه قتل أبو زكوان، في حين يأتي...اقرأ المزيد شخصين ملثمين ويتهجمان على باب الحارة على الحارس أبو ممدوح لكن مرجان وسليم ينقذاه في حين هرب الملثمين، ثم ذهب أبو سليم ليخبر الزعيم والعقيد، وأخبرهما أن باب الحارة كان مقفول ولا يعرف أبو ممدوح من فتحه.