بعدما يربطهما أبو رياح يلجأ أبو عبدو لحيلة وهي أنه جاء ليتزوج الفتاة الصغيرة وأبو حدو سيتزوج أمها، يذهب الزعيم والعقيد للمكان الذي به أبو ضرغام ويواجهانه بقصة أبو جلال وعلاقته بمقتل أبو زكوان فقال لهم...اقرأ المزيد أنه سيقول الحقيقة بشرط ألا يخبرا أحد أنه قال شيء وبشرط أن يطلقا سراحه ثم يخبرهما أن أبو سطام هو القاتل، فيما يظل أبو سطيف في كلامه عن أن الزعيم ليس بيده شيء يفعله للحارة ولا لمقتل أبو زكوان.