عرف (أبو منجل) أن (سلمى) ليست حامل، وكان يريد أن يطلقها؛ لكن (سُمية) دافعت عنها، يحاول (أبو منجل) تعلم استعمال الهاتف والإنترنت حتى يتحدث مع ابنة البقال.