تشتكي أخت (أبو منجل) زوجها، حتى يحل (أبو منجل) مشاكلها، اجتمع (أبو منجل) بمخاتير الضيعة لحل مشاكلهم، تتشاجر النساء في الضيعة مع رجالهم تقريبًا كل يوم.
ذهاب أم الفوز لبيت (أبو منجل) يُذكره بعدم وجود ابن له يحمل اسمه، وتعتقد زوجته أن سبب وجود أم الفوز هو وجود عريس لأحد بناتها، تتفق أخته مع أم الفوز أن يزوجا (سلمى) له.
(سُمية) تحاول مصالحة (أبو منجل)، فيتركها وينام، أم الفوز وأخت (أبو منجل) يُفكرا في خطة حتى يوُقعا (أبو منجل) في حب (سلمى) ويتزوجها، في نفس الوقت الذي يفكر فيه (أبو منجل) أن يتزوج مرة ثانية حتى يُنجب صبي.
يخاف رجال الضيعة من زواج (أبو منجل)، تحاول أخت (أبو منجل) إقناعه بزواج (سلمى)، يحلم (أبو منجل) بزواجه من (سلمى)، ويحلم أن (سُمية) سعيدة بزواجه من (سلمى).
تقول (سلمى) أنها ستتزوج (أبو منجل)، (أبو منجل) يخاف من الكابوس ويتراجع عن الزواج، يذهب (أبو منجل) ليُفسر كابوسه، يقتنع (أبو منجل) بالزواج، ويضع الرجال خطة ليجعلوا (أبو منجل) يتراجع؛ لكنهم لم ينجحوا، يذهب (أبو منجل) ليخطب (سلمى).
ذهب (أبو منجل) حتى يخطب (سلمى)، تنشر أخت (أبو منجل) خبر زواجه من (سلمى) في الضيعة، تغار ابنة (أبو منجل) وتحزن من خبر زواج (سلمى)، تعرف (سُمية) بزواج (أبو منجل) من الرسالة التي تركها لها، ويدعوها لحفل الزفاف.
ذهبت (سُمية) إلى الزفاف مع بناتها للاحتفال ب(أبو منجل)، حتى تنهي أخت (أبو منجل) الزفاف منعًا للمشاكل، تتفق (سُمية) مع بناتها لتطفيش (سلمى) من البيت.
تُغير (سُمية) من نفسها حتى تجنن (أبو منجل)، وتضع له ابنته في الطعام شيء يسبب المغص، وتضع أيضًا البراغيث في سريره هو و(سلمى)، لم تحمل (سلمى) بعد ستة أشهر.
يذهب (أبو منجل) ليحضر طلبات (سلمى) و(سُمية)، تذهب (سلمى) إلى الدكتور لتعرف سبب تأخير حملها، (سلمى) و(سُمية) تتنافسان على من سيطلب طلبات أكثر، وتستمرا بالتشاجر طول اليوم.
يعتقد (أبو منجل) أن (سلمى) حامل فيفرح، و(سلمى) تعرف أنها لا يمكن أن تحمل، ويجعل (سُمية) تقوم من مرضها وتطبخ لها الطعام.
تغضب (سُمية) في بيت جدتها، تكذب (سلمى) على والدتها بأنها حامل، تستنجد البنات ب(فتنة) لتجعل (سُمية) تعود إلى البيت، و(سلمى) تقول ل(فتنة) أنها ليست حامل، تعود (سُمية) إلى البيت وتصالحها (سلمى) ويتفقا أن يصبحا أصدقاء.
عرف (أبو منجل) أن (سلمى) ليست حامل، وكان يريد أن يطلقها؛ لكن (سُمية) دافعت عنها، يحاول (أبو منجل) تعلم استعمال الهاتف والإنترنت حتى يتحدث مع ابنة البقال.
تشك (سلمى) و(سُمية) في أن (أبو منجل) يفكر بالزواج مرة ثالثة، وهذه حقيقة، ذهب (أبو منجل) بالفعل وتزوج (عنود)، وأرسل دعودة الفرح ل(سُمية) و(سلمى) وبناته.
تتفق البنات و(سلمى) على إبعاد (عنود)، فيضعن البراغيث في ملابسها، تريد (كريمة) الزواج وتحزن لذلك تنصحها أختها بالدراسة حتى تسلي وقتها.
عرفت أم الفوز أن أكرم يأخذ بنت صغيرة من المدرسة، فتقول لأبو منجل ويذهب ليقتله فيعرف أنه يحب وائل، تقرر عنود الانضمام إلى حزب سلمى وسُمية.
تستمر أخت أبو منجل في تعذيب أكرم، برهان نصب على رتيبة وباع لها بقرة ليست له، رتيبة اشتكت عليه لأبو منجل، فطلب من برهان إعادة الأساور لها، فسرق برهان المحلات حتى يعيد الأساور لها.
يحلل أبو منجل فيتضح أنه ينجب، تحزن عنود لأنها لم تحمل إلى الآن، تستمر أخت أبو منجل في عقابها لأكرم، فقد أبو منجل وعيه في بيت رتيبة.
قمر رعبت أبو منجل وفقد وعيه، عنود عرفت انها حامل، تفكر كريمة بفتح كوافير في البيت، تفرح سُمية وسلمى لحمل عنود، تجعل أخت أبو منجل أكرم يحفر في الأرض، تصنع سلمى وسُمية خلطة لتنجب عنود بنات فقط، يحاول أكرم مصالحة زوجته؛ لكن لم ينجح.
الدكتور أعطى قمر كمبيوتر حتى تشاهد الأفلام؛ لكن حتى يشاهدها معها طلب أن يتزوجها من والدها، وقعت عنود على الأرض وفقدت الجنين.
تعترف عنود أنها تزوجت أبو منجل مصلحة، يطلب أبو منجل الزواج من قمر وهى توافق، يعود ابن عم أبو منجل من السويد، والكل يغضب أنه عائد، سلمى وعنود وسُمية وضعوا خطة للزوجة الرابعة.
يتشاجر الدكتور مع أم الفوز، لم يوافق أبو منجل على طلب كريمة، وصل غريب من الغربة، تخبر أخت أبو منجل سلمى وسُمية وعنود أنه سوف يتزوج قمر، ويحاولن التخطيط لمنع هذا الزواج.
يحاول برهان إقناع والده أن يتزوج على والدته، يطبخ غريب المكرونة ويقول لزوجات أبو منجل أن أبو منجل سوف يتزوج قمر، طلبت سُمية من ياسمين أن تجلس مع غريب وتسمع خطته، قمر قالت لياسمين أن تهدىء سُمية وسلمى وعنود عليها لأنها ليس لها ذنب.
يستغل غريب ياسمين في الترجمة له، دعد تذهب لأم وائل لتبحث عن أكرم، فتنة تقول أن أكرم متزوج على دعد، برهان يقول لأبو منجل أن أكرم مخطوف ومطلوب فيه فدية، رشيد يذهب لوالد قمر حتى يقنعها بالعودة إليه.
غريب يتحدث عن الورث مع أبو منجل؛ لكن بناته ساعدوه على الهروب من هذا الموضوع، طارق ابن دعد عاد من الغربة، تزوج أبو منجل من قمر.
يفكر رشيد بياسمين بعد أن تزوجت قمر من أبو منجل، وجد برهان ملابس أكرم وتوقع أنه مات، أخبر أبو منجل دعد بموت أكرم؛ لكنها لم تصدق، وتقول أن أكرم دائمًا يكذب، وبدأ الجميع البحث عن أكرم، وجد عصمت الذهب أثناء بحثه عن أكرم.
دعد تفكر أن تزوج ابنها لجميلة، أحضر برهان كلبان ليبحث بهما عن أكرم، أكرم عند زوجته أم وائل ولا يعرف أحد، أهل الضيعة يختارون أم الفوز لتعمل كسكرتيرة لرشيد.
أعطت ياسمين لقمر قائمة قوانين البيت، جميلة تحب طارق، نصحت قمر أبو منجل بأن يزوج ياسمين لغريب حتى يحافظ على الورث، رأى برهان أم الفوز وهى تراقب أبو منجل وذهب ليقول له.
رشيد أزال الجبس لجميلة، كتبت سلمى ورقة لمهام كل زوجة في البيت حتى يشغلن عقل أبو منجل، تتذكر دعد ذكرياتها مع أكرم، وجد طارق ورقة يطلبون فيها فدية حتى لا يقتلوا أكرم.
أعطى أبو منجل دعد المال، بنات أبو منجل قررن عمل قرعة ليقرروا من سوف يطلق أبو منجل من زوجاته، وزجاته عرفن وقررن التخلص منهن وتزويجهن، دعد ذهبت لأبو منجل وطلبت منه أن يزوج جميلة وطارق، يعرف أبو منجل مكان أكرم لأنه متفق معه على هذه الخطة.
عاد أكرم إلى دعد مع زوجته أم وائل، وجد أبو منجل الذهب بعد أن بلغ عن عصمت أنه يسرق آثار البلد، زوجات أبو منجل أنجبن أربعة بنات، وكريمة وياسمين وجميلة تزوجن، ورشيد ما زال يبحث عن عروسة.