عرفت أم الفوز أن أكرم يأخذ بنت صغيرة من المدرسة، فتقول لأبو منجل ويذهب ليقتله فيعرف أنه يحب وائل، تقرر عنود الانضمام إلى حزب سلمى وسُمية.