تذهب والدة خالد إلى الضابط تستجديه أن يترك ابنها، فيوافق مقابل أن لا يتعرض مرة اخرى لابنته، يحترق منزل فاطمة وهى تشك أنه بفعل فاعل، وشورب يقرر أن يبحث عن الذي حرق المنزل وينتقم منه.