شورب يتنكر ويذهب إلى محل الحلاق حين التقى بشخص يبحث عنه فضربه وعلم أن والدته تسكن في منزل العرافة لأن منزلهم وقع هدمه، يذهب علي لرؤية أمه وأخته، وتفرح كثيرًا وتخبره عن الذي حصل في غيابه، ذهب علي وأصحابه لضرب الذين اعتدوا على اهله وهو في السجن إلا أنهم أعادوا الاعتداء على والدة شورب وهى تقيم بالاحتفال بابنها.
يذهب علي إلى الملهى ويسأل عن جنات وحليمة طردت والدة علي وأخته بعد الحادثة، تلقي الشرطة القبض على جماعة الشيخ، ويصالح الشيخ بشير على علي ويطلب أن يعطوه الكبش الذي يريده هدية له فيأخذ كبشه الشخصي ويغضب الشيخ كثيرًا من العامل الذي أعطاه إياه.
تقام مسابقة للخرفان ويفوز كبش شورب كما تحاول جنات البحث عن علي، يذهب علي للسهر في الملهى حيث يلتقي بجنات، كذلك يجد هناك البشير الذي حاول التقرب منها وهى صدته، يطلب شورب من صديقه معرفة إذا كان لا زال يلتقي بأخته سعاد.
أخذت جنات تتذكر كل ما حصل بينها وبين شورب، كما تذهب سالمة إلى لقاء علي، وتنبهه من الشيخ وهو لا يصدقها كما يراها البشير تقف معه ويخبر الشيخ ليكتشف أنه هو من أرسلها حتى يطمئن له، يتفق الشيخ مع علي على توزيع المخدرات.
يلعب ابراهيم الورق مع أصدقاء أشواق ويصرف أغلب نقوده ثم يقرروا اللعب على جنات، تذهب جنات إلى شورب وتخبره بالأمر فيذهب إلى منزل أشواق ويضرب الجميع، كما تلتقي أخت شورب بصديقه وتخبره أنها تحبه وتريد الزواج منه، كما تذهب الشرطة للقبض على رجال الشيخ، لكنهم لم يستطيعوا أن يمسكوا شيئًا على شورب ويغار البشير منه.
يقدم شورب المال إلى جنات ويطلب منها ألا تذهب مرة أخرى للرقص وهى توافق، تذهب مريم رفقة صديقها إلى السينما فيراها أبوها الضابط فيخاف الولد ويهرب ويخبر شورب بما حصل فتذهب عائلته لمنزل الضابط لخطبة الفتاة ويرفض والدها.
تهرب مريم وتذهب إلى منزل صديقها ويغمى عليها ويقبض الضابط على علي ويضربه ويسأله عن ابنته، إلا أن والدة خالد أعادتها إلى منزلها ويذهب البشير إلى علي يطلب منه الذهاب إلى الشيخ في أمر مهم، خاصة بعد أن ذهبت سالمة إلى العرافة.
يذهب البشير وشورب وخليفة للقيام بشراء التكروري لتوزيعه في المنطقة، إلا أن البشير حاول الغدر بشورب وأخذ المال لكن شورب ينتصر عليهم ويذهب إلى الشيخ يلومه، يذهب شورب للسهر في منزل جنات وتخبره أنها تريد العودة إلى الرقص.
تذهب والدة خالد إلى الضابط تستجديه أن يترك ابنها، فيوافق مقابل أن لا يتعرض مرة اخرى لابنته، يحترق منزل فاطمة وهى تشك أنه بفعل فاعل، وشورب يقرر أن يبحث عن الذي حرق المنزل وينتقم منه.
تعود أشواق للرقص في الملهى مكان جنات ويغضب علي لما عرف أن جنات ذهبت للملهى تبحث عنه، يذهب مسعود إلى الضابط ومعه خاتم قديم يخبره أن البشير ينبش في القبور ويسرق الذهب من الجثث، تفتح قاعة الملاكمة من جديد بطلب من شورب للضابط.
يتشاجر علي مع البشير ويذهب الشيخ لإنقاذ الموقف، يقبض الضابط على البشير ويطلب منه أن يعترف أنه ينبش في القبور ويكون عينه لدى الشيخ مقابل تكتمه على القضية ويوافق البشير، تذهب سالمة إلى خليفة تطلب منه أن ينبه علي من البشير فيعلم الشيخ ويضربها.
يعلم شورب أن الخاتم ملك يهودي قد مات. يذهب خليفة لخطبة سعاد وهى ترفض وتتوطد العلاقة بين أشواق والبشير، تهرب سالمة من الشيخ وتذهب إلى شورب تستنجد به فيأخذها إلى منزل والدته.
تتشاجر أخت علي مع سالمة عندما رأتها لأنها تعتقد أنها صديقة خليفة وبعد أن علمت الحقيقة، تقرر مقابلة خليفة للاعتذار منه. يذهب الشيخ إلى منزل شورب للبحث عن سالمة وهو يرفض تسليمها له، تذهب الفتاة لتعتذر لخليفة فيرفض وهى راجعة ويختطفها أحد الرجال.
يبحث شورب عن سعاد لدى خليفة ولا يجدها وتخرج فاطمة للشارع للبحث عن ابنتها وتخبرها حليمة أنها مخطوفة والتي خطفتها امرأة، يقرر الضابط إلقاء القبض على الشيخ، خاصة وأنه ثبتت عليه تهمة نبش القبور وخطف سعاد، يذهب البشير إلى شورب ويخبره أن الشيخ طلب منه أن يخطف أمه وأنه لا يعلم شيء عن أخته.
يأخذ البشير مكان الشيخ كما أن سعاد لدى أشواق بعد أن خطفها البشير ويقرر قتلها بعد أن عرفت صوته ويطلب الزواج من جنات الراقصة. تتولى أشواق إدارة الملهى وإبراهيم يدخل الحياة السياسية.
تخبر حليمة فاطمة أن التي خطفت ابنتها راقصة، فيذهبا إلى الملهى وتضرب أشواق وتطلب منها أن تخبرها عن مكان ابنتها ثم تذهب إلى منزل الشيخ وتطلب من الجميع أن يخبروها بمكان سعاد وتخبرها فتاة صغيرة فتأخذها إلى المنزل ويفرح علي وخليفة لكن سعاد تفقد الذاكرة.
تقع حليمة وتذهب فاطمة مع ابنتها لزيارتها وتتذكر سعاد فترة حياتها في منزل حليمة وتحكي لأمها كيف خطفت وتتذكر كل التفاصيل. يطلب البشير من كبار المنطقة الذهاب معه لخطبة جنات.
يقرر يهود المنطقة السفر إلى مرسيليا وبيع محلاتهم إلى المسلمين خائفين من الحرب، تذهب زنيخة إلى الضابط وتخبره أن البشير هو من خطف سعاد وليس الشيخ، يعلم شورب أن جنات ستتزوج من البشير فيغضب.
يذهب شورب إلى جنات يلومها على زواجها من بشير ويخبرها أنه لا يستطيع الزواج منها لأنها يهودية، فتقول الشهادة وهو يذهب لأمه لتخطبها له، يخرج الشيخ من السجن ويُمنع من السفر خارج تونس ويعلم شورب أن الذي خطف أخته هو بشير فيأتي بجماعته ويعترضوه وهو ذاهب لخطبة جنات.