تقع حليمة وتذهب فاطمة مع ابنتها لزيارتها وتتذكر سعاد فترة حياتها في منزل حليمة وتحكي لأمها كيف خطفت وتتذكر كل التفاصيل. يطلب البشير من كبار المنطقة الذهاب معه لخطبة جنات.