يقرر يهود المنطقة السفر إلى مرسيليا وبيع محلاتهم إلى المسلمين خائفين من الحرب، تذهب زنيخة إلى الضابط وتخبره أن البشير هو من خطف سعاد وليس الشيخ، يعلم شورب أن جنات ستتزوج من البشير فيغضب.