يعلم شورب أن الخاتم ملك يهودي قد مات. يذهب خليفة لخطبة سعاد وهى ترفض وتتوطد العلاقة بين أشواق والبشير، تهرب سالمة من الشيخ وتذهب إلى شورب تستنجد به فيأخذها إلى منزل والدته.