يذهب عنتر وشكيب إلى المحامية كي تنظر في قضيته، فيأتي عثمان فجأة فيختبئ عنتر وتتصل به وتطلب منه أن يتزوج بها مقابل أن تخرجه براءة ويعجب عثمان بوالدة شكيب وهى أيضًا.