حلقات المسلسل: مسلسل - يلا نسوق - 2019

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29
• حلقة #30

تحب (سارة) قيادة السيارات، وتحلم بأن يكون معها أكثر من سيارة، وتطلب (سارة) من والدها أن تعمل معه بحكم دراستها الاقتصاد، ليرفض والدها عملها معه، ويتصل بها زوجها (ابراهيم) ليطمئن علي ولده (أحمد) لتذكره بمشاكلهما واهتمامه بزوجته الثانية أكثر منها، وتتصل (فجر) بـ(سارة)، وفي لهفة تطلب منها أن تفتح التلفاز علي الأخبار، حيث يصير حلم قياة السيارات للمرأة حقيقة.

تحتفل (سارة) مع (فجر) بالقرار، وتستغل (فجر) حب (سعد) لها وتستخدمه كسائق لها في قضاء مشاويرها، فهو ينتظرها بالساعات، ويتصل مدير البنك بوالد (سارة) ويخبره بأن زوجته مرت عليه اليوم، وقامت بسحب مبلغ من المال وذلك لوجود حسابات مشتركة بينهم، لتتحجج أنها تريد إقامة مشروع صغير خاص بها.

يقلق (عبدالرحمن) من تصرفات زوجته، خاصة بعد سحبها مبلغ من المال، وتجلس (فجر) مع (سارة) ويفكرن في مشروع بعنوان (يلا نسوق) يهدف لتعليم السيدات قيادة السيارات، ليكون هو اﻷول على اﻹطلاق في المملكة، ويفكرون كيف سيقنعون (عبدالرحمن) والد (سارة) بالمشروع.

تجتمع (سارة) وأمها مع (فجر) وبعض الأصدقاء في اجتماع سري، ويقسمون المهام بينهم، فيتولى (فجر) و(سعد) إجراءات تأسيس الشركة وتجهيز الاوراق، وعلى (أم سارة) التواصل مع صديقة قديمة لتكون المسئولة عن تدريب السيدات المتقدمات، كما يبحثون عن قطعة أرض مناسبة لإقامة مقر الشركة ومكان تدريب السيدات.

يثور (عبدالرحمن) والد (سارة) عند معرفته بمشروع (يلا نسوق) ويرفض اشتراكهم فيه، وتتصل (سارة) بـ(إبراهيم) والذي يرفض دخولها المشروع، وتطلب منه مقابلته ليأتي لها وتفهم منه من أخبره بالمشروع ولماذا أخبر والدها بهذا وتبلغه أنها لم تقرر بعد وأنها إذا منعها واعترض سوف تحسم أمرها بالطلاق، ويبدأ التجهيز للمشروع ويتابع (سارة) و(فجر) كل شيء ويشرفن على كل التجهيزات ويبدأن بمقابلة المتقدمين.

يستمر (فجر) و(سارة) في مقابلة المتقدمات لوظيفة متدربات للعمل معهم، ويوافقن على بعض التعيينات للمتدربات، ويحددون الامتحان العملي لهم لبدء التنفيذ، و(عبدالرحمن) لا يزال لا يريد المشروع ويتناقش مع ابنه (طارق) في كيفية التخلص من المشروع والقضاء عليه ليفاجأ (أم طارق) في اليوم التالي برضاه على المشروع ويعرض خدماته في قلق من (فاطمة) لوجود شيء غير واضح، فهى تفهم زوجها جيدًا.

تثور (سلمى) زوجة إبراهيم الثانية لظنها أن من ساعدها في مصاريف المشروع هو (إبراهيم)، وينشر الفريق إعلانات في كل مكان لتسويق أول مشروع لتعليم السيدات قيادة السيارات في المملكة، وتقنع (فجر) بإقناع أخوها مهندس الميكانيكا بالعمل معهم في المعهد لتعليم السيدات مباديء الميكانيكا، ويتحضر الجميع لحفل الافتتاح.

يذهب الجميع إلى حفل الإفتتاح وسط سعادة (سارة) و(فجر) بنجاح المشروع، ويتوجه (إبراهيم) إلى الحفل، ويقدم الورود لـ(سارة) ويشجعها على المشروع، وتذهب (سلمى) زوجة إبراهيم الثانية إلى الحفل دون علم أحد وتقول لـ(إبراهيم) أنها أتت لتحجز وتتعلم القيادة في المعهد الخاص بـ(سارة)، ويعجب (طارق) بـ(عزة) والتي في أول مقابلة تتألق معه كالعادة وتوبخه بصوتها العالي دون علمها أنه شقيق (سارة).

مازال (عبدالرحمن) والد سارة غير راضي عن المشروع ويخطط مع ابنه (طارق) لكيفية التخلص من المشروع، وتبدأ (سارة) و(فجر) بالجلوس مع المدربات لتنسيق العمل بينهم ويبدأن بمقابلة المتقدمين وأخذ الاستمارات وبدء أول الدروس، وتستمر الخناقات بين (سلمى) و(إبراهيم) بسبب غيرة (سلمى) من (سارة)، ويطرد (عبدالرحمن) ولده من الشركة بسبب إهماله للعمل وتكاسله.

تتصل إدارة مدرسة (أحمد) على (إبراهيم)، وتطلب منه الحضور ليبلغه مدير المدرسة بنزول مستوى (أحمد) الدراسي، يخرج (إبراهيم) مع (أحمد) ليخبره بأنه حزين لبعد أبيه وأمه عن بعضهم، وتطلب (فاطمة) من ابنتها (سارة) أن توظف (طارق) معها في المعهد بعد أن طرده أبيه من العمل.

يُعين (يزيد) شقيق (فجر) كمهندس ويبدأ ممارسة مهامه غير الذكية والتي تؤدي لأول حادث سيارة داخل المعهد، ويتصل (إبراهيم) على (سارة) ويطلب مقابلتها، ويطلب منها الرجوع سويًا، وترفض (سارة) فهى لا تسامحه لأنه تزوج عليها، ويزور (طارق) وأمه وأخته في المعهد ليُعين فيه، ويلمح (عزة) ويذهب ليحدثها فتوبخه بطريقتها الطريفة.

ينتشر خبر الحادث الذي جرى في المعهد عبر الصحف والسوشيال ميديا، تتحير (سارة) و(فجر) في مصدر تسريب الخبر، وينتهز (عبدالرحمن) فرصة هذا الخبر ويطلب من أم (سارة) الانتباه للمشروع، ونكتشف أن طرد (طارق) من شركة أبيه ما هى إلا خدعة وإتفاق ما بين (طارق) وأبيه ليدخل طارق المعهد ويتابع أخبارهم، ويخططا سويًا لغلق المشروع، ويستمر (طارق) في ملاحقة (عزة) ومضايقتها.

تحاولن (سارة) و(فجر) احتواء الموقف، ومعرفة مصدر تسريب الأخبار، وترى (إيمان) عم (جابر) حارس المعهد مع سيدة لتريها (فجر) صورة (سلمى) لتأكد إيمان لهما أنها هى السيدة التي رأتها مع عم (جابر)، وقابلت سارة إبراهيم وأبلغته بكل ما فعلته (سلمى) وتبلغ (إبراهيم) بأن يبعد (سلمى) عنها وعن مشروعها.

يوبخ (إبراهيم) (سلمى) على ما فعلته بـ(سارة) ويهددها بتركها إذا كررت ما فعلته، وتشجع (سارة) (فجر) على زيارة الطبيب حتي تمحي خوفها من موضوع الإنجاب من (سعد)، وتعرف (فاطمة) بالصدفة الخطة بين (عبدالرحمن) وولده (طارق) بأنه مدسوس في المعهد لنقل الأخبار لوالده.

تذهب (فجر) للطبيب لتتأكد أنه لا مانع لديها من الإنجاب، وتأخذ (سارة) (حنان) بصفتها محللة نفسية ومدربة لقيادة السيارات في نفس الوقت لزياره (مي) المتدربة الجديدة التي تعاني من اضطراب وعقدة من القيادة، في محاولة منها لمساعدة (مي) لتجاوز الأزمة، ويذهب (إبراهيم) للصحافي محاولًا معرفة مصدر تسريب الأخبار، وتفاجيء (سلمى) (إبراهيم) بعشاء رومانسي.

تنجح (حنان) في إقناع (مي) بالتحرر من العقدة وتعلم القيادة وتنجح (مي) في التعلم بسهولة دون توتر، ويطلب (أحمد) من والده أن يخرجا سويًا ليحتفلا بيوم ميلاده معه ومع أمه، وتعترف (فاطمة) لـ(عبدالرحمن) بأنها عرفت السر وراء طرده لـ(طارق) من الشركة والخطة وراء عمل (سارة) في المعهد مع أخته، وتراقب (فجر) (سعد) وتشك في تصرفاته.

تدبر (فجر) خطة لتذهب مع (سعد) و(إبراهيم) إلى الملعب لشكها في تصرفاته، ويفكرون سويًا أن يذهب معهم كل من (سارة) و(أحمد) حتى يلتقوا سويًا، وتكلم (سلمى) (رنا)، واحدة من المدربين وتطلب مقابلتها بحجة أن تاخذ معها درسًا خصوصيًا في القيادة، ويفكر (عبدالرحمن) في إقامة مشروع جديد كي يتفوق ماديًا على مشروع (سارة).

تدرك (سلمى) أن (إبراهيم) ذهب للملعب دون علمها، ويشتري (إبراهيم) هدية لـ(سارة) محاولًا الإصلاح بينهم، ويخبيء الهدية، وتراها (سلمى) وتحسبها لها، وينتهز (طارق) فرصة خروج الجميع من المعهد، ويبدأ في تفتيش الدفاتر كما طلب منه والده، ولكن تراه (إيمان) الموظفة في المعهد، وتواجه (فاطمة) (طارق) بأنها تعلم كل شيء عن الإتفاق وتطلب منه الوقوف مع أخته وعدم خيانة الأمانة معها.

تفاجئ (سلمى) (إبراهيم) بأنها تعلم أنه اشترى لها هدية وتشكره، ليقف (إبراهيم) في موقف مخير محرجًا، ليوافقها أن هذه الهدية بالفعل لها، وتخرج (سارة) مع (إبراهيم) احتفالًا بيوم ميلاد (أحمد) ليضطر (إبراهيم) لشراء هدية أخرى لـ(سارة)، وتكلمه (سلمى) مدعية تعبها وتطلب منه الحضور فورًا، ويذهب لها إبراهيم ليفوته يوم ميلاد (أحمد)، يتصل (إبراهيم) على (سارة) ولكنها لا تجيب.

تستمر (سلمى) في مضايقة (سارة) ومحاولة إثارة التشويش على المشروع، فترسل لها أحد صديقاتها وتتهم إحدى المدربات بسرقتها، ويحاول (إبراهيم) الاعتذار من (سارة) ويذهب لـ(أحمد) ولده بالمدرسة، وتستمر الرسائل المجهولة لـ(سعد) وإلحاح من المراسلة على مقابلة (سعد) ليوافق الأخير على مقابلتها، أما (فجر) فهى صاحبة الرسائل المجهولة لـ(سعد).

تغضب (فجر) وتثور لأن (سعد) بدأ يرد على رسائل المعاكسة المرسلة له، ويأتي (إبراهيم) لمصالحة (سارة) ويقدم لها الهدية، ويحاول (طارق) معاكسة (نادية) المتدربة الجديدة (سلمى) بعد أن اقتنعت (رنا) المدربة بإعطائها درسًا خصوصيًا، وتحاول إقناعها بترك المعهد والعمل في شركة كبرى براتب أكبر، ولكن على شرط أن تترك المتدربات الخمسة العمل سويًا.

يستمر طارق في مضايقة نادية المتدربة الجديدة ويعرض عليها الخروج خارج المعهد سويًا، وتبلغ نادية سارة بمضايقات طارق المستمرة لها، وتوافق نادية على الخروج مع طارق وتفاجئه بإحضار جميع العاملين بالمعهد معها حتى سارة التي جاءت لتعلمه درسًا، ويحاول عبد الرحمن إقناع سارة بالتفكير في أمرها مع إبراهيم، وتواجه فجر سعد بخيانته لها.

يذهب إبراهيم لسارة في المعهد، محاولًا الاصلاح بينهما ولكنها تعامله ببرود ويقول لها أنه قرر أن يطلق سلمى لأنه غير سعيد معها. تعتذر رنا عن عرض سلمى وتبلغها برفض واحدة من باقي المتدربات أيضًا لتفشل محاولات سلمى لمضايقة سارة. بعد مواجهة فجر لسعد بخيانته والرسائل المرسلة له ورده عليها، تقرر شهد بعمل فخ لموعد مع سعد لترى إذا كان سيتجاوب معها أم لا.

تذهب فجر للموعد لمقابلة سعد لتواجهه بالرسائل وخيانته، يواجه سعد فجر بأنه يعلم أنها هى من كانت ترسل له الرسائل، تنهار فجر ورغمًا عنها تخرج عن الكلام وتخبره بموضوع الطبيب وأنه لا مانع لديها من الإنجاب وأن العيب منه تأنيب ضميرها بعد خروجه عما صدر منها وجرحها له تحاول الاعتذار له. يتم عبد الرحمن صفقة لعب الأطفال التي قام بها عن طريق النت دون تفكير أو سؤال عن الشركة، بل فكر في الربح المادي فقط.

تبلغ سارة والديها برغبتها في ترك إبراهيم والطلاق منه، وبرغم محاولاتهم لإقناعها بتغيير رأيها، إلا أنها تصر، يبلغ عبد الرحمن قرار سارة بالطلاق لإبراهيم، وتحاول فجر مصالحة سعد، تستغل سلمى حب رنا المدربة للمال وتستغلها في معرفة أخبار المعهد لتكتشف رنا بالصدفة أن سلمى تكذب عليها.

يذهب إبراهيم لبيته القديم مع سارة لتعلم سلمى بذهابه وتوبخه، يسامحه منصور ويرضى عنه بعد أن تأكد من صدق مشاعره، تحاول رنا إبلاغ عزة بموضوع سلمى وأنها تريد استغلالها لنقل اخبار المعهد، تنصحها عزة بإبلاغ سارة بالموضوع، وتدخل أم سارة لمصالحة سعد وفجر.

بعد تدخل أم سارة بين سعد وفجر محاولة الإصلاح بينهم، يوافق سعد على مصالحة فجر تقديرًا لخالته. تذهب سارة لرنا بعد تقديمها استقالتها إحراجًا منها لما صدر منها لتقول لها سارة أنها سامحتها، وتطلب منها سحب الاستقالة والعودة للمعهد وتعطها كل الأموال التي أخذتها من سلمى لتردها لها ووعدتها ألا تخف، فهى تقف بجانبها، يدري إبراهيم بكل شيء فعلته سلمى ليقرر أن يطلقها، لكنها تبلغه أنها حامل.

تعترف سلمى لأمها أن موضوع حملها كذب لأنها لا تريد أن يتركها إبراهيم. يرفض إبراهيم تطليق سارة. تترك عزة إبن عمها مصطفى بعد أن طلب منها أن يتم زواجهم في السعودية ورفضها لذلك، فهى تريد من أهلها وأمها حضور زواجها.

بعد النصب علي والد سارة في استيراد من شركة وهمية يصدم وينقل إلى المشفى، ويعلم إبراهيم بمرض عبدالرحمن ويذهب لزيارته، ويطلب عبدالرحمن من زوجته أن تسامحه. يتحد طارق وسارة سويا لحل مشكلة الشركة، ويعلم إبراهيم بكدب سلمي ويطلقها، يحضر فجر وسارة بعد الاطمئنان علي والدها حفل لتخريج الدفعه الأولى في ١٠/١٠ نفس يوم إصدار رخص السيدات للسيارات.

يعمل طارق وسارة جاهدين لإنقاذ الشركة من الإفلاس، وطارق علي غير العادة يعمل جاهدا لرفع الشركة، يخرج عبدالرحمن من المشفى ويطلب منهم أن يسامحوه، ويطلب منهم مساعدته في الشركة بعد الذي فعلوه أثناء مرضه، وتفاجئ سارة - عزة بإحضار أمها لها ليتم زواجها علي مصطفي، وتخرج سلمى من البيت بعد انفصالها عن إبراهيم وتفكر سارةة للعودة إليه ومسامحته، وتقام الحفله وتوزع الجوائز علي أول دفعة متخرجة من المعهد، وتحتفل سارة بنجاح مشروعها الأول من نوعه في المملكة.