يذهب الجميع إلى حفل الإفتتاح وسط سعادة (سارة) و(فجر) بنجاح المشروع، ويتوجه (إبراهيم) إلى الحفل، ويقدم الورود لـ(سارة) ويشجعها على المشروع، وتذهب (سلمى) زوجة إبراهيم الثانية إلى الحفل دون علم أحد ...اقرأ المزيد وتقول لـ(إبراهيم) أنها أتت لتحجز وتتعلم القيادة في المعهد الخاص بـ(سارة)، ويعجب (طارق) بـ(عزة) والتي في أول مقابلة تتألق معه كالعادة وتوبخه بصوتها العالي دون علمها أنه شقيق (سارة).