يختفي جمعان، وتتهم الشرطة عبدالرحمن بقتله وإخفاؤه، ويستيقظ جمعان ويجد نفسه في بلدة بعيدة، وينقذه صاحب خيمة ويعرض عليه علاجه، وتخبره فلوة بأن والدها حبسها.