يواصل شمس تعذيب ماهر الذي يتوعد شمس ويخبره أن له في زوجته وابنه مروان، بينما يموت سليمان حزنًا على تعذيب شمس لابنه ماهر، فقام شمس بترك ماهر، في حين تعاتب زهرة شمس على قتله سليمان.