تسرق شمة حٌجة أرض بكري وتعطيه له، فيكتشف حمدان ذلك ويضربها وأراد حرقها بالنار لولا تدخل والده ووالدته، بينما تقصر رحيل حبل البئر لكي تمسك برجال الجبل وتعرف مكان مواشي والدها، بعدما ساعدها حجاج.