يقول سعيد لرحيل أن بكري يجمع أشيائه وسيعود لنجع العرايسة، توقع رحيل على عقد صفقة السجاد مع شمس، يطلب هلباوي من بكري يد طير البر لابنه شاذلي، فعرض الأمر على حمدان وكبار النجع فرفضوا فأخبرهم أنه سيوافق.