رعد يكتمل شفاؤه، ليشرح كيف تم طعنه لماجدة ورياض، فتتوجه بعدها ماجدة لإحضار أخت رعد المريضة. أما عاصم فيتوجه إلى بيت ماجدة لخطوبتها.