يرتبك سعد بعد مشاهدته لأسامة في البيت، مما يزرع الشكوك داخل عقل ماجدة، والذي جعلها تخبر عامر. أما إبراهيم يرسل أفرادًا لجلب شهاب كلبجة وتعذيبه.