يجتمع غالب وعصابته مع فايق وأمجد لتحديد العملية الجديدة. أما اسامة فيهدد سعد بالقتل ولكنه يتراجع عن ذلك بعد كلام ماجدة معه، ويغادر البيت بالنهاية.