يبدأ الشك داخل ماجدة ورياض، بعد مشاهدتهم لمجيد وضربه لزوجته شوق، مما يجعل عاصم يأمر بتنفيذ العملية بأسرع وقت. أما عملية أبو رغد، فتفشل بعد مداهمة الشرطة.