يتم اعتقال عصابتي أبو غالب وأبو رغد. ويصاب فايق بجروح مما تجعله يُنقل إلى المستشفى، ويسلم أمجد نفسه للشرطة. أما إبراهيم، فيزور ابنه أنس ويحاول أن يصلح ما خربه.