يبحث أبو فؤاد عن ريموت التلفزيون فلا يجد ويطلب من أولاده البحث عنه ثم ينقطع النور فيجلس أبو فؤاد وزوجته صفية مع أولادهما يتذكرا أيام الشباب والسنوات الأولى من زواجهما.