خلال زيارتها لمنطقة أثرية في بغداد، تسمع شمس غناء أمير بالصدفة في الجوار، وسرعان ما تنجذب إليه، وترى أنها عثرت على فتى أحلامها، وتكتشف أنه شبح من الماضي.
يُقتل سَجادّ ابن أحد مشايخ العرب، ويقرر والده الرد بأن تصبح شمس ابنة أسرة قاتل سَجادّ زوجة لسمير شقيق سَجادّ، وذلك رغم رفض سمير لهذا.
ينتهي الحال بشمس وأمير جالسان بجوار بعضهما البعض في نفس الرحلة وفي نفس الطائرة، فيقع بينهما شد وجذب وسرعان ما يتحول إلى إعجاب.
تقرر أسرة شمس تزويجها رغمًا عنها إلى ابن عمها رغم حبها لأحمد، ثم تهرب من منزلها وتحاول الانتحار، ويمنعها أمير من الانتحار ويقنعها بالعكس، وسرعان ما يقعا في الحب.
يحاول الكاتب الشاب أمير لفت انتباه شمس التي يعجب بها ويراها كل يوم في طريقه، لكنه كثيرًا ما يتردد في إتخاذ أي خطوة نحوها.
يعمل أمير في محل ملابس، ويقع سوء تفاهم بينه وبين والدة شمس، ثم سرعان ما تقع شمس في حبه حين تأتي للمحل مرة أخرى.
يقرر أمير وشمس الاحتفال بذكرى زواجهما، ويخبرها بسفره ﻷغراض العمل، لكنها تراه في مطعم مع سيدة أخرى.
يحتكم أمير وشمس إلى شيخ ليقضي بينهما بعد اتفاقهما على الطلاق، وتبقى المشكلة فيمن سيؤول لديه حضانة الابنة.
تظهر جنية ﻷمير أثناء تواجده في مركب في عرض البحر، وتطلب منه اصطحابها إلى اليابسة.
تعمل شمس مديرة شركة كبرى، وتتذكر قصة حبها مع أمير الذي فرطت فيه بسهولة شديدة بسبب مساعيها ومطامعها.
تحاول الصحافية شمس إجراء حوار صحفي مع رجل اﻷعمال أمير فيرفض، وتحاول شمس معرفة السبب.
تحاول الفنانة شمس تحديد موعد لمقابلة مسؤول سياسي بارز، وهو أمير، فيتفقا على التعاون معًا في مشروع للأيتام، ويعجبا ببعضهما البعض.
تتعرض شمس للتحرش والاعتداء، ويتصدى أمير للمتحرشين، وتقرر شمس توجيه الشكر له على إنقاذه لها فتورطه بدلًا من ذلك.
يهرب أمير من ملاحقة عدد من أهل القرية بسبب الثأر، ويحتمي بمنزل والد شمس، ويرفض الأخير تسليمه لهم مهما كان الثمن.
يخرج أمير الضابط في الجيش النظامي العراقي في مهمة فدائية ضد اﻹرهابيين، تاركًا ورائه زوجته شمس واﻷبناء.