حكم يذهب مع مريم لشرب القهوة والتحدث في تحضيرات الزواج، تقيس سعيدة الخاتم لكنها لم تستطيع أن تخرجه من اصبعها، ولما أخرجته وقع في الحمام. يذهب حكم لزيارة خطيبته فيجد والدها الذي لا يحبه.
يحاول حكم أن يجد مخرج لعدم مجيء سعيدة حتى تأتي بالخاتم، تقوم سعيدة بخطة مع صديقتها بأن تدوسها بالسيارة حتى تقوم بالجبس في ساقها وتخبر أهل مريم أن الخاتم بداخله، يذهب حكم مع عائلة مريم للمستشفى لزيارة سعيدة.
يقابل حكم البنت التي تريد الزواج منه في المستشفى وتحاول أن تبين حبها له أمام خطيبته وأهلها، يقابل الجماعة سعيدة وتخبرهم أن الخاتم في الجبس ويصدقها الجميع، يوقع حكم حماته على الدرج دون أن يشعر.
تحقق الشرطة حول وقوع حماة حكم في المستشفى، يذهب هاشم أخو حكم إلى الشركة لرؤيته ويطلب منه المال بعد أن خرج من السجن. تذهب عائلة حكم البسيطة لزيارة أم مريم وهو يشعر بالحرج.
تجلس عائلة حكم مع والد مريم ويقوموا بأفعال محرجة، خاصة أخوه وأبوه، ويشعر حكم أن زواجه لن يتم بسبب تصرفات عائلته. يخبر حكم مريم أن أخوه هاشم كان في السجن وهى تغضب منه.
تكتشف عائلة مريم ان هاشم كان في السجن حيث أن والد مريم كان قاضي وهو من حكم على هاشم بالسجن, يحاول حكم أن يجعل هاشم يعتذر للقاضي إلا أن زوجته ترفض هذا النسب.
يذهب هاشم ويحضر كلب كهدية للسيدة نزهة تعويضًا لها عن الكلب الذي قتله دون قصد إلا أنها ترفضه وتتقزز منه، وتقيم العائلة مأتم للكلب. يحاول والد مريم أن يقنعها برفض الزواج من حكم وهى بدورها تخبر حكم بذلك فيغضب ويذهب. تندم مريم على كلامها مع حكم وتذهب إلى منزله كي تعتذر له إلا أنها تجد سنية هناك وقد أحضرت الزهور لحكم.
سنية تخبر مريم أنها فهمت الأمر خطأ وأنها أخذت المفتاح من سعيدة حتى ترتب المنزل لها، تصدق مريم سنية وتسمع كلامها في كل شيء. يذهب حكم وسعيدة للبحث عن مريم ويجدها في منزل والديه.
حكم يخبر مريم الحقيقة فيما يخص الخاتم ويخبر والده أن يجد له حل فيذهب لأحد الاشخاص المشهورين بالسرقة ووجدوا عنده الخاتم وتأتي الشرطة وتأخذهم للسجن، يأتي والد مريم يأخذ ابنته من الشرطة وترك حكم والده.
تتشاجر مريم مع والدها لأنه لم يتدخل لفائدة حكم ووالده وتركهما في السجن، تذهب عائلة مريم لزيارة حكم في منزله وعائلته يفروا بهم، صوفيا معجبة بهاشم وتهديه هدية، أما مريم تهدي حكم ساعة وتطلب منه أن يسامحها بسبب ما فعله والدها.
تقدم عائلة حكم الطعام لمريم وأهلها ووضعت الخاتم في طبق الكسكسي حتى تجده والدة مريم إلا أن عبدالسلام هو من بلعه وتحاول أم حكم أن تخرجه من فمه وبالفعل قامت باستخراجه، أما صوفيا فخرجت مع هاشم في نزهة في المنطقة.
تحاول سنية الانتحار ويخبرها حكم أنه سيتزوج بها عوضًا عن مريم حتى ترجع عن قرارها في الانتحار، أثناء زيارة صوفيا وهاشم للمنطقة، تظهر امرأة تقول أنها المسؤولة عن المنطقة كما تعترضهم بنات تضرب إحداهما هاشم، يبحث عبدالسلام عن صوفيا ويجدها مع هاشم ويغضب منها إلا أنها تخبره أنه دافع عنها وأنه أصبح فردًا من العائلة.
يعمل هاشم كسائق عند والدة مريم وهى تغضب منه من سذاجته، تتجهز العائلة للذهاب إلى منزل عبدالسلام وتقديم الخاتم لمريم. يقدم كل من والد ووالدة حكم هدايا لنزهة وعبدالسلام وتعجبهم الهدايا ويحاول والد حكم أن يكون لطيفًا مع نزهة. تذهب سنية لملاقاة عبدالسلام في مكتبه ويتفاجئ بها حكم.
يذهب حكم مع عبدالسلام إلى المكان الذي اتفقت معه نزهة لتحضير حفل الزواج، يضع عبدالسلام سيارته في مكان غير مناسب إلا أن الحارس طمأنه. يدخل حكم وعبدالسلام ويريهم المدير الأكلات والوصفات التي سوف تجهز للعرف إلا أنه يخرج فجأة إثر مكالمة هاتفية ويغلق الباب عليهما دون أن ينتبه.
يحاول حكم وعبدالسلام أن يطلبا النجدة لكن بدون جدوى حتى شبكة الهاتف غير موجودة، بدأ المكان يبرد كثيرًا وهما لم يعودا يتحملان البرد، حاولا التدفئة بأي شيء يوجد هناك وذهبت كل من نزعة ووالد حكم للبحث عنهما إلى أن وجدوهم مجمدين من البرد.
سنية تخبر حكم أنها تحب رجل هو لا يريدها وتقول له أن يحكي معه ويجعله يحبها، يذهب حكم لملاقاة الرجل ويخبره بأن سنية تحبه لكن هذا الرجل هو في الحقيقة كان يريد أن يتزوج بمريم في السابق وتركها فيذهب لمنزلها كي يقابلها لكنها ترفض.
يذهب آدم إلى لقاء عبدالسلام وأخذت نزهة تخبر حكم عن مزاياه ومزايا عائلته، وقررا أن يطبخا هما الطعام فطبخ آدم المكرونة الإيطالية، أما حكم فقد شوى اللحم وحرقه وأخذ كل منهما يثبت مهاراته لمريم وعائلتها.
يذهب حكم وآدم وعبدالسلام للصيد في الغابة، لكنهم يتوهوا في الطريق ولم يستطيعوا العودة وحكم يتصرف بلامبالاة، فجأة يظهر رجل غريب المظهر فيهرب آدم ويقع عبدالستار وحكم لم يخف إلا أن هذا الشخص الغريب هو هاشم أخوه.
تذهب مريم كي تقيس فستان العرس ولم يعجبها اختيار والدتها وتريد هى أن تختاره، كما يقيس حكم الجلباب الذي سيرتديه في الحفل ولم يعجبه لأنه قصير. تتجهز مريم وعائلتها للذهاب إلى الحمام.
يختفي حكم ويبحث عنه هاشم ومريم، وتحاول سعيدة أيضًا أن تجده لكن دون فائدة، ويأتي كاتب العدل إلى منزل مريم والعريس لم يأتي بعد، فجأة يأتي آدم ويري مريم فيديو لحكم وهو يقول أنه يحب سنية وهو معلق في شجرة ويقدم آدم خاتم لمريم ويطلب منها الزواج.
يتزوج حكم من فتاة ريفية غصبًا عنه تحت التهديد ويحاول أن يتصل بمريم ويخبرها بما حصل معه إلا أنه لم يستطع. يحاول طفل صغير هناك أن يساعده في الهروب والعودة إلى أهله.
يعود حكم إلى والديه ويعلم أن مريم قد خطبت لآدم، يذهب أبو حكم إلى عائلة مريم لكي يخبرهم الحقيقة ويطلبوا أن تعود مريم إلى حكم إلا أن عبدالستار يرفض ويرفض مصاهرتهم ثانية. سنية تخبر مريم أنها ستتزوج من حكم حب حياتها وتراهما مريم وتموت من الغيرة.
تجهز سعيدة لعيد ميلادها وتدعو كل من حكم ومريم للحفل فتذهب مريم مع آدم وحكم مع سنية، وتقع مشاجرة بينهم لأن سعيدة وضعت فيديو يعترف فيه حكم أنه يحب مريم، يقوم آدم بضرب حكم.
يدخل آدم السجن هو وحكم، وعندما يخرج حكم تأتي سنية وتجلب معها فرقة موسيقية للاحتفال به وتطلب منه الزواج، يرفض حكم الزواج منها ويذهب مع مريم في سيارتها بعد أن تصالح معها، فجأة وهم في الطريق يجدوا أبو حكم وهو يتسول في الطريق.
يتشاجر حكم مع والده بسبب تسوله في الشارع، يذهب حكم إلى منزل سعيدة وينام هناك ويأتي والده هناك، أما نزهة فقد ذهبت إلى طبيب نفسي بسبب عائلة حكم، لكنها ترى والد حكم هناك وتصاب بهستيريا وتهرب منه، أما هو فهو يعتقد أنها على علاقة بالطبيب.
يذهب أبو حكم إلى الطبيب ويعتذر له ويحكي عن للا نزهة وكل عائلتها ونزهة مختبئة تسمع في كلامه، تنزل نزهة من العمارة وتنادي الرجل ويذهبا في السيارة للتحدث والقيام بنزهة وأكل الحلزون بينما حكم ومريم يريدا أن يقنعا نزهة بقبول الزواج.
يقام حفل الزفاف وتتزين كل من مريم ونزهة، بينما يتجهز أيضًا حكم وينتظر الذهاب إلى منزل العروس رفقة عائلته، يأتي كاتب العدل ويكتب عقد الزواج وينتظر مريم إلا أنها لم تأتي وتبحث عنها أختها ولم تجدها في الغرفة.
ترسل مريم رسالة إلى حكم وتطلب منه أن يأتي بالعدل ويذهب إليها. يذهب حكم فيجد سنية هناك وتطلب منه أن يتزوجها غصبًا عنه، ويتبعهما أبو شعيب وعبدالستار حتى يعرفوا مكان مريم التي اختطفتها سنية.
تحاول سنية الضغط على حكم حتى يقبل بالزواج وفي نفس الوقت يجد عبدالستار ابنته في السيارة وقد خبأتها سنية. تذهب والدة سنية إلى المنزل وتأتي بسيارة المستشفى للأمراض العقلية كي تأخذها، أما حكم ومريم فيكتبا عقد الزواج أخيرًا في منزل سنية.
بعد سنة من الزواج، تتحسن العلاقة بين العائلتين وتعرف صوفيا على عائلتها بالشاب الذي تريد الزواج منه وهو شاب أسمر البشرة فيغمى على نزهة، أما سنية فتهرب من مستشفى الأمراض العقلية وتخبر حكم حتى ينتبه لنفسه في الوقت الذي تنتظر فيه مريم مولودًا.