ترسل مريم رسالة إلى حكم وتطلب منه أن يأتي بالعدل ويذهب إليها. يذهب حكم فيجد سنية هناك وتطلب منه أن يتزوجها غصبًا عنه، ويتبعهما أبو شعيب وعبدالستار حتى يعرفوا مكان مريم التي اختطفتها سنية.