يذهب نعمان إلى منزل عدنان ويحتجز زوجته وفي الطريق يتعرض لدورية للحرس الوطني ويقع تبادل لإطلاق النار ويهرب، ويقوم شريف بتعيين حارس شخصي خوفًا من التهديدات.