يكتشف فيليب قيام زوجته الإيطالية بالعمل لصالح الجيش فيقتلها، وتقوم شقيقة زياد الصغيرة بإطلاق النار على مهدي فيدخل المستشفى، ويشعر حمادي بالندم على أعماله الإرهابية السابقة.