يجد الأستاذ سامي وهو يدخن في سيجارة المخدر داخل المعهد وطرده ويطلب منه أن يأتي بولي أمره، أما مها قررت أن تعمل في المسرح مع زميلها وتذهب والدة عاطف إلى مركز الشرطة لتخرج ابنها.