تُنقل دارين إلى المستشفى في حالة خطرة، ويخبر الطبيب - والدتها صفية بضرورة نقل كلية لها، فتطلب أم دارين من محمد التوجه لشقيقتها التوأم نادين لتتبرع لها، دون أن تدري بأبوة الدكتور غسان لابنتها بالتبني.