تكتشف أم دارين أن المتبرعة لابنتها هي شقيقتها التوأم بعد وفاتها، وتتقرب سلمى زوجة غسان لدارين للشبه الكبير بينها وبين نادين، ويحاول غسان إبعادها عنها.