يتنكر المدني في شخصية شهبندر التجار ويظل يشكر في المدني للشيخ وهو يستغرب ويخبره أنه جلب له ذهبًا وياقوتًا، ويظهر مدني ويسامحه أهل القبيلة وذلك للتقرب منه طالما أصبح غنيًا، أما هو فيلتقي بحارس الكنز...اقرأ المزيد ويطلب منه أن يعطيه الكنز. يقبض الشيخ على حبيب ابنته ويجلده ويحاول المدني فكه ويكتشف الشيخ وأهل القبيلة حيلة مدني ويريدون إعدامه.