أصبح سعد وعزوز أغنياء ولديهم معجبين كثيرين، أما البشير فلم يعد يريد الرجوع إلى الهاشمية لأنه معجب بمنال ويخرج معها ويصوره النوري ويرسل الفيديو إلى الهاشمية والمأمون الذي يريد الارتباط بها.