تحزن سحيبة وتظل تبكي في فراشها لأن الغالية سوف تتزوج وتحاول البنات أن يهونّ عليها، أما آمال فتخبر زوجها أنه عليه أن لا ينسى بأنها هى وابنها لهما نصيب هام في الشركة وعليه ألا يتصرف دون الرجوع إليها.