تهدد الفتاة التي تحب حسن انييمش وهي تمتعض منها ولا تهتم لكلامها. تجد انييمش رداء والدتها ملقى على الأرض فتأخذه وتذهب إلى القايدة وهى تبكي. مصطفى وحسن يخرجان في جولة بعيدًا عن القبيلة.