تأتي نايلة هى وأخوها إلى منزل حياة، يحزن المنجي ويدخل في حالة هستيرية، يذهب عزوز للسهر في منزل ببوشة وخميسة. حالة المنجي أصبحت متدهورة وتريد حجلة أن تأخذه إلى طبيب نفسي.