يستضيف فيسيريس الجميع في جولة للاحتفال بميلاد طفله الثاني، بينما ترحب راينيرا بعمها ديمون بعد عودته إلى قلعة الحكم بصفتها الوريثة الجديدة للعرش.
يوافق فيسيريس على الزواج مرة أخرى بعد وفاة الملكة إيما من أليسنت ابنة أوتو مما يغضب كورليس، لذا يقرر الاتحاد مع ديمون ضد فيسيريس.
يحارب كورليس وديمون معاً ضد جماعة كرابفيدر، بينما يحتفل فيسيريس بعيد الميلاد الثاني لابنه إيجون، وتواجه راينيرا عروض الزواج الكثيرة.
يعلن ديمون نفسه ملكاً على البحر الضيق، بينما تستمر رينيرا في رحلة البحث عن الزوج الجيد، ويحتفل الأخوة بلم شملهم لكن يستمر ديمون في أعماله الخاطئة، وتتهم رينيرا - أوتو بالعمل لتحقيق مصالحه الشخصية.
يقتل ديمون زوجته في فالي، بينما يحدث تحالف بين فيسيريس وعائلة فاليريون عن طريق زواج راينيرا و لينور ابن كورليس، وتبحث أليسنت عن معرفة الأسرار الشخصية لرينيرا.
تمر عشر سنوات تحاول فيهم رينيرا نفي تكهنات أليسنت المستمرة بشأن أطفالها وتستمر أليسنت في إقناع ابنها إيجون بأحقيته في العرش، بينما يدرس ديمون وزوجته لاينا عرضاً كبيراً في بينتوس.
تجتمع العائلات في دريفتمارك لحضور جنازة ويصيب لوك - إيموند في عينه بسكينة تتسبب في مشادة بين رينيرا وأليسنت، بينما يدعو فيسيريس إلى وقف القتال داخل عائلته.
تحاول رينيرا إنقاذ خلافة جزيرة دريفتمارك عن طريق عقد صفقة مع الملكة رينيس بعد مرور ست سنوات، بينما يستمر طمع أليسنت في أن يصبج إيجون الوريث.
يزداد التوتر في الديوان الملكي بعد وفاة فيسيريس والصراع بسبب للتتويج الجديد حيث يهرب إيجون وتبحث عنه أليسنت، بينما يحاول أوتو تأكيد ولاء الجميع لإيجون ملكاً جديداً وتعمل رينيرا على تخريب حفل التتويج.
ينتقل الحكم بين إيجون ورينيرا وتفكر الأخيرة في التنازل عنه لتوحيد المملكة، بينما يتشاجر لوك وإيجون باستخدام التنانين الخاصة بهم مما ينتج عنه موت لوك الأمر الذي يحزن رينيرا على ابنها.