| أحمد هشام |
صرح الممثل ديفيد كروس أن العمل هو أفضل ما شاهده في حياته.
|
|
|
| أحمد هشام |
اختار المخرج راينر فيرنر فاسبندر العمل ضمن قائمة أفضل 10 أفلام شاهدها في حياته.
|
|
|
| أحمد هشام |
تم وضع العمل ضمن قائمة "1001 فيلم يجب عليك مشاهدتهم قبل أن تموت".
|
|
|
| أحمد هشام |
واحد من أكثر الأفلام في التاريخ إثارة للجدل.
|
|
|
| أحمد هشام |
في عام 1994، قام ضابط شرطة بتأجير الفيلم على شريط تسجيلي من نادي فيديو للمثليين، ثم بعد مشاهدته للعمل قام بالقبض على صاحب المتجر، الأمر الذي أدى إلى غضب الكثير من الفنانين أبرزهم المخرج مارتن سكورسيزي، وتم إطلاق سراح صاحب المتجر ومعاقبة ضابط الشرطة بسبب خرقه للقانون الرابع وعدم سؤاله للبائع عن ما يحتويه شريط الفيديو.
|
|
|
| أحمد هشام |
صرح المخرج بيير أن المشهد الذي قامت المرأة في بتناول براز الرئيس، هو إسقاط على غزو الوجبات السريعة للعالم.
|
|
|
| أحمد هشام |
تم السماح بعرض العمل لأول مرة في أستراليا عام 2010.
|
|
|
| أحمد هشام |
تم تقسيم العمل لثلاثة مراحل تشبه قصة دانتي (Inferno).
|
|
|
| أحمد هشام |
بسؤال المخرج بيير عن الفئة المناسب لها العمل، قال أن العمل لجميع الأشخاص الذين يشبهونني.
|
|
|
| أحمد هشام |
صرح الممثلين جون واترز ومايكل هانكي أن العمل هو المفضل بالنسبة لهما.
|
|
|
| أحمد هشام |
تم تصوير 4 نهايات مختلفة للعمل، ولكن لا توجد نسخة إلا للنهاية الموجودة بالفيلم.
|
|
|
| أحمد هشام |
صرح الموسيقار إنيو موريكوني أنه شعر بضيق وانزعاج شديد أثناء مشاهدة العمل، ولكنه وافق على تأليف الموسيقى الخاصة به بسبب صداقته القوية مع المخرج.
|
|
|
| أحمد هشام |
على الرغم من مرور ما يقرب من 50 عام على العمل، يظل الفيلم ممنوع عرضه في الكثير من الدول حول العالم.
|
|
|
| أحمد هشام |
تم توزيع الفيلم في نسخ محدودة للغاية عالميا، وتم منعه في الكثير من الدول.
|
|
|
| أحمد هشام |
أمتلك روبرت إيبرت نسخة من العمل، ولكنه لم يشاهده طيلة حياته بسبب نبذه للعنف، وتوفى دون أن يشاهد العمل.
|
|
|
| أحمد هشام |
بعد عرض العمل في ألمانيا الغربية، تم رفع قضية في فبراير 1976 لمنع عرضه، وفي قاعة محكمة شتوتجارت لقضايا العنف والدعارة، تم رفض الدعوى وبقاء الفيلم بصالات العرض.
|
|
|
| أحمد هشام |
تعرض المخرج بيير باولو بيشياريلي للقتل قبل عرض الفيلم، حيث اعترض شخص بلطجي طريقه عدة مرات وقام بتتبعه حتى قتله واعترف بالأمر، ولكن بعد مرور السنوات أنكر التهم جميعا وأكد أن هناك ثلاثة رجال من قاموا بجريمة القتل، وبقيت الجريمة بلا حل لوقتنا هذا.
|
|
|
| أحمد هشام |
سالو هي مدينة في شمال إيطاليا، واختارها المخرج بير باولو لأن شقيقه قتل هناك.
|
|
|
| أحمد هشام |
على الرغم من طابع الفيلم الوحشي، ألا أن الكثير من ممثلي العمل صرحوا أن أجواء التصوير كانت ممتعة للغاية.
|
|
|
| أحمد هشام |
تم عرض الفيلم في السويد عام 1977، وبيعت 125 ألف تذكرة للفيلم، مما يعني أن 1.5% من إجمالي سكان السويد شاهدوا العمل، وتجاوزت إيراداته فيلم (The Omen).
|
|
|
