يجد نجم الروك نفسه متورطًا في مقتل ضابط شرطة بشكل غير مباشر، فيسعى لابراء ذمته عبر رحلة ليلية للبحث عن الطفل المشتبه فيه، ليصطدم بكلتا السلطتين اللتين تتنازعان السيطرة على المجتمع: الشرطة ومواقع التواصل الاجتماعي.