يحتجز رمزي- أم عبدالله في غرفة مغلقة، يعترف حسن بحبه لمريم وتبادله هي الأخرى نفس الشعور، ويطلب رمزي من أم عبدالله أن تودع نجلها الوداع الأخير ثم يحاول قتلها.