يحلم أبو وتر بامرأة تخبره أن سر سعادته أن يقول نعم للحياة ويتخلص من سلبياته، فيقوم أصدقائه باستغلال الأمر لمصلحتهم، ويكتشف أبو وتر أن الرؤية كان معناها نعم للفرص الحقيقية وليس أن نوافق على أي شيء.