يحلم أبو وتر بامرأة تخبره أن سر سعادته أن يقول نعم للحياة ويتخلص من سلبياته، فيقوم أصدقائه باستغلال الأمر لمصلحتهم، ويكتشف أبو وتر أن الرؤية كان معناها نعم للفرص الحقيقية وليس أن نوافق على أي شيء.
يشكو حلال لأصدقائه عن تصرفات طالب زوج شقيقته رابحة، وحينما يلومونه على موافقته على الزيجة، يقص عليهم رحلة صعود طالب من شخص بسيط إلى شخص كريه ورئيس حرس السوق.
يأتي أبو ناهد من البلدية لتثمين البيوت والمحال، فيقوم أبو ياقوت بإقناعه بالعمل كمندوب له، ويحصل أبو ياقوت على رشاوي لتثمين العقارات بأسعار مناسبة، ويكتشف أبو وتر وحلال الأمر ويتم القبض على أبو ياقوت.
يحلم حلال أنه صار صريحًا في كل شيء ويخبر الجميع بما يشعر به تجاههم، فيذهب للحكيم وينصحه بتنفيذ حلمه في الواقع، ويبُدي حلال برأيه في الجميع الأمر الذي يزعجهم، ويحاول أبو وتر وياقوت إقناعه بالتوقف عن الأمر.
يأتي رجل للقرية ويدعي أنه ذواق، ويسعى أبو وتر وحلال ومطر وياقوت تقديم الطعام له ليخبرهم عن رأيه فيه مقابل المال، ويكتشف أنه مصاب بارتفاع في الكولسترول وعليه التقليل من تناول الطعام.
يطوف قائد الحرس ليحذر أهالي القرية من شحنات كهربائية منتشرة في الجو، ويأمر بعدم استخدام الحديد خوفًا من الكهرباء، وتؤدي الاستهانة لإصابة مطر وياقوت بشحنة كهربائية، وينجح الحرس في إيجاد علاج للأمر.
يتشاجر حلال مع أحمد، ويهدده بأنه سيجلب له والده للانتقام، فيذهب لطلب المساعدة من الأصدقاء فيخبروه أن والد الصبي شخص مرعب وعليه الاختباء، ولكن يكتشف حلال في النهاية أن والد أحمد ليس بالشخص المرعب.
يأتي رجل للقرية يُدعى أبو راشد فيشتري كل المتاجر والبيوت، ويشك الأصدقاء في أمره بعد ضياع كل شيء منهم، ويكتشف الجميع أن أبو راشد يظن أنه على وشك الوفاة فيشتري كل شيء للتمسك بالحياة.
يكتشف أبو وتر أن يومه يتكرر بالتفاصيل ذاتها في أول يوم من أيام العيد، ويجد أبو وتر نفسه متورطًا في العديد من الجرائم حتى يستيقظ في مرة ويكتشف أن الأمور عادت لطبيعتها.
يأتي مصور للقرية يُدعى جورج، ويحاول الأصدقاء التقرب منه وتعليمه عادات وتقاليد القرية، ولكنهم يكتشفوا في النهاية أن عاداتهم هي التي تغيرت.
يأتي رجل ضخم ووجهه ملطخ بألوان الرسم إلى قرية الفريج مما يصيب الجميع بالذعر منه ليصفونه بالزومبي، فيقرر الأصدقاء الأربعة التقرب منه ومساعدته على أن يظهر بشكل طبيعي.
يكتشف أبو وتر أن زوجته حامل، ويتنافس مطر وأبو ياقوت وحلال على أن يُسمي وتر ابنه على اسمهم، ولكن في النهاية تلد زوجته فتاة.
تغضب والدة مطر منه فتدعو عليه بأن لا يوفقه الله، ويمر مطر بالعديد من المواقف العصيبة وعدم التوفيق في يومه، ويحاول فعل المستحيل حتى ترضى عنه.
يتم سرقة إيراد المقهى، فيقوم الحارس بالتحقيق مع الأصدقاء الأربعة لتواجدهم بالمقهى وقت السرقة، ويكتشف صاحب المقهى في النهاية أن الإيراد كان في جيبه طيلة الوقت.
تؤدي صدفة بحتة لظهور أبو ياقوت وهو يعتدي على رجل، ويبدأ أبو ياقوت في التحدث عن بطولاته المزيفة عن القوة والمعارك، ويقوم قائد الحرس بتعيينه معه لاستغلال قوته، ويكتشف الأصدقاء في النهاية ضعفه وكذبه.
بسبب الملل الشديد وأغاني أبو وتر المزعجة، يقترح الأصدقاء محاولة معرفة أهمية كل فرد منهم في الحياة، ليكتشفوا في النهاية أنهم غير مهمين في القرية.
تتعطل حافلة على متنها أجانب بالقرب من قرية الفريج، ويطلب قائد الحرس من الأصدقاء الأربعة رعاية الأجانب، فيقوم الأصدقاء بتوفير المسكن والطعام لهم وإطلاعهم على معالم القرية.
يتقابل مطر مع رجل غامض ويبدأ باستجوابه فيهرب ويخبر الأصدقاء، فيشكوا بأبو نصيب الذي تنطبق صفاته على هذا الشخص، ويتذكر كل منهم كيف ساعدهم أبو نصيب على الزواج.
يحاول الأصدقاء التزام الصمت والتخفي بسبب تعرضهم للمطاردة من شخص مجنون يُدعى الميمون.
يقرر الأصدقاء شراء تلفاز وتأجيره لأهالي الفريج، فتقع العديد من المتاعب لجميع من في القرية بسبب التلفاز وموضوعاته.
يعاني أبو وتر من ألم شديد في ضرسه، ويقترح عليه الأصدقاء الذهاب للطبيب لخلعه فيرفض، وينتهي به الأمر بالذهاب لحلاق الصحة بحثًا عن حل.
يأتي رجل لشراء بيت في الفريج، فتنتشر شائعات عن أسطورة وجود أشباح بالمنزل، ويجتمع الأصدقاء الأربعة للتأكد من الأمر فيكتشفوا زيف الأسطورة.
يأتي أبو ياقوت بمانجو من مدينة تُدعى همبستان، فيتناول مطر المانجو وتتغير هيئته لرجل وسيم، فيشك الأصدقاء قيام الرجل بخطف مطر، بينما يكتشف مطر إنجذاب النساء له في هيئته الجديدة.
يتذكر الأصدقاء كيف تقابلوا بالماضي، حيث قام قائد الحرس بالقبض عليهم ووضعهم معًا في الحجز ذاته، فتحولوا من غرباء لأصدقاء.
يعاني الجميع حتى الأصدقاء من فضول وتطفل أبو وتر الدائم، وحينما يحاول أبو وتر التوقف عن الأمر بالابتعاد عن الجميع، يحاول الأصدقاء مصالحته.
يأتي العم زاهد إلى الفريج، فيذهب الأصدقاء لأخذ النصائح منه، فيتحكم في تصرفاتهم ويقدم لهم نصائح تضعهم في مشاكل عائلية وأسرية.
بينما يستعد حلال للتقدم لخطبة فتاة أعجبته، تقبض عليه عصابة بسبب الشبه الكبير بينه وبين مجرم آخر، فيجد حلال نفسه في العديد من المتاعب.
يشعر أبو ياقوت بالتعاسة مع زوجته بسبب النكد الدائم، فيقرر الزواج من ثلاثة سيدات، ليكتشف في النهاية قراره الخاطئ فيطلقهن ويعود لزوجته الأولى.
يستيقظ حلال ليكتشف اكتسابه قدرات غير عادية في حاسة الشم، فيقرر أبو وتر استغلاله من أجل استرجاع مسروقات زوجته.
يجتمع الأصدقاء ويعثُر أبو ياقوت على خلطة من العطار لإعادة حلال لحالته الطبيعية، وتنجح المهمة في النهاية.