يكتشف أبو وتر أن يومه يتكرر بالتفاصيل ذاتها في أول يوم من أيام العيد، ويجد أبو وتر نفسه متورطًا في العديد من الجرائم حتى يستيقظ في مرة ويكتشف أن الأمور عادت لطبيعتها.