ينجح سيف في مهمته بمساعدة المخابرات على السيطرة على حاسوب ريكاردو الراهب، ويحاول سعيد إجبار وليد على العودة لمركز الجبرتي، ويكتشف سيف المرحلة الأخيرة من مهمة ريكاردو بمصر.