إياد فنان شهير كان على خلاف مع جده، وزوجه من فتاة رُشحت له، لكنها كشفت خيانته لها، ويرقد حازم في المستشفى بعد إصابته في حادث، وتحبه نسرين بشدة، وتحاول راندا الانتحار من فرط اليأس.
يطلب أيهم من راندا أن تقطع علاقتها بإياد، ويغضب إياد من راندا لذلك، وتحكي راندا قصة هروبها من المنزل وحلمها أن تصير مذيعة.
تحاول زوجة إياد أن تعقد معه صفقة لاستمرار حياتهما، ويشعر إياد أن مشاعره نحو زوجته تغيرت، ويطلب أيهم من راندا أن تنسى إياد كي يطلب يدها.
يقع خلاف بين راندا وأيهم بسبب ما حدث في المقهى من أحد المعجبين، ويحاول رجل أن يقتحم حياة راندا غصبًا ويلقى عقابه، ويترك أيهم- راندا ليتزوج من شقيقتها.
تزور راندا شقيقتها لتعرف ماذا قالت لريما عنها، ويموت والد راندا الذي تبرأ منها في الماضي، ويعد الجميع للعزاء.
ما زال حازم خائفًا من إتخاذ خطوة نحو نسرين التي تحبه، ويلتقي إياد وراندا بعد طول غياب، ويحكي لها عن حازم ابنه ومعاناته في التسويق لنفسه، ويرفض حازم العمل مع راندا.
تلتحق ريما للعمل مترجمة للمراسلات، ويقرر حازم ألا يواصل العمل لدى راندا لكنها تحاول مساعدته، وتشكو إحدى زميلات راندا من معاملتها الجافة لها.
يدعى حازم إلى حفلة تقدمها ريما ويعجب بها حازم، ويبادر بالحديث معها، ويزداد إعجابه بها وبنقائها رغم أنه استفزها.
يحاول حازم أن يحسم اﻷمور العالقة مع راندا، وتبدأ ريما في الاهتمام بحازم، ويقع خلاف كبير في القناة التليفزيونية التي تعمل بها راندا مع غريمتها عبير، ويشتم حازم في الحفلة التي حضرها.
يضطر حازم للاعتراف لوالدته أن راندا هى التي دبرت له الوظيفة، ويلتقي حازم بريما من جديد ويتحدثا عن اللقاء اﻷول، لكنهما يشتبكا من جديد.
يدرك مدير حازم في العمل أن هناك من يحاول إيذائه في عمله، ويلتقي حازم بريما من جديد في أجواء صافية، وتندلع شرارة الحب بينهما.
تندلع الخلافات مرة أخرى بين إياد وزوجته بسبب راندا، وتقرر نسرين أن تعترف لحازم بحبها له، ويصرح حازم لوالده بحبه لريما.
تعيش نسرين أحاسيس الصدمة بعدما اكتشفت أن حازم لا يحبها، وتكتشف ريما تعلق نسرين بحازم، وتشعر ريما بالذنب ﻷنها صديقتها، وتقرر الابتعاد عنه.
يكتشف حازم أن والدته طلبت الطلاق من والده، ويحاول أيهم أن يعرف هوية مشعل الحريق في مخزنه ومرسل رسالة التهديد.
يحاول حازم المصالحة بين والديه ويدعوهما لحضور فعالية خاصة بمجلة آفاق الغد ويتحدث فيها حازم، وتتشاجر ريما مع نسرين ويختصما.
تحاول ريما التعامل من جديد مع حازم بعد أزمتها مع نسرين، ويلتقون بصديقة لهم تحمل الجنسية اﻷلمانية، ثم يأخذها لتناول الطعام في حي شعبي.
تقيم راندا حفل عيد ميلادها وتدعو حازم، وتصر إصرارًا شديدًا على ضرورة حضوره الحفل، وتحضر ريما الحفل هى اﻷخرى.
يصدر قرار بإجلاء نسرين وأسرتها من مسكنهم، وتنقلب اﻷحوال في المجلة حين يعرف القائمين عليها بعلاقة حازم مع ريما ابنة أيهم.
تشعر ريما بالغيرة على حازم من مها، ويحقق صاحب المجلة مع حازم فيما نُسب إليه من إضرار بمصلحة المجلة، ويتضح أن سمية زميلته هى المذنبة، ويصرح حازم بحبه لريما.
يخبر إياد ابنه حازم أن ينهي قصة الحب تلك بسبب تعقيدات الماضي، ويحاول أيهم أن يفتح صفحة جديدة مع راندا، ويحاول حازم وريما إيجاد حل بالنسبة لوالدها.
يحاول حازم البحث عن حقيقة حريق معمل أيهم، وتغضب ريما من تحقيق حازم المنشور عن والدها، ويحاول أن يخبرها عن حقيقته، وتصاب نسرين في حادثة.
بعد تعرض نسرين لحادثة وشللها، تقرر ريما إنهاء الخصومة وزيارتها في المستشفى، وترتبك مع رؤية حازم، وتحاول ريما معرفة ما فعل والدها في راندا.
يشعر حازم بالضجر من عمله، ويأتي أيهم حاملًا مسدس إلى حازم حين يعلم بعلاقته مع ريما ابنته، وتقرر ريما أن تواجه والدها بكل ما فعله، وتقرر ريما أن تترك حازم إنقاذًا له.
تتلقى نسرين مكالمة من والدها في السويد وتنهره، وتصير زينة في موقف صعب بعد هروب رئيسها في العمل، ويُطعن أيهم بالسكين على يد ابن خادمته في أثناء محاولته قتل راندا.
يُعثر على الفتى الذي طعن أيهم، وتلجأ راندا مع ريما في مكان آمن لدى عماد، ويعود حازم للمكتب الصحافي من جديد، وتكتشف زينة أن هناك شخص معجب بها.
يُقال حازم من عمله بعد وقيعة ويصير المستشار اﻹعلامي لعماد، وتُخطب راندا لعماد، ويحاول أيهم إجبار حازم على إعادة ريما إلى منزلها.
يقام حفل عقد قران راندا مما يحزن إياد ويحضر حازم الحفل، ويعرض حازم على ريما الزواج، كما يقرر الشخص المعجب بزينة طلبها للزواج عن طريق الانترنت.
ينجح أيهم في استقدام ريما من قبل الشرطة، وتطلب زوجة أيهم أن تأخذ ريما معها إلى فرنسا، ولا يستطيع حازم أن يفعل شيئًا لحمايتها.
يغضب أيهم من إتهام عبير لراندا بتشويه وجهها، ويحاول أيهم أن يستقدمها بأي وسيلة، وتتعرض راندا لطعن سكين على يد عبير، وتموت بسبب الطعنة.
تختفي ريما بشكل غامض ويحاول أيهم البحث عنها، ويتضح أنها هربت مع حازم، ويختبئون لدى نسرين، ويُقتل أيهم على يد خادمته التي دمر لها حياتها.